المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٧
صورة
الحركة الطلابية المغربية : اية ادوار في الصراع الطبقي واية مهام لماركسيين ـ اللينينيين ؟ ابو شاما تقديم الموضوع/ الإشكالية : دور الحركة الطلابية المغربية الصراع الطبقي ومهام الماركسيين ـ اللينينيين , يكتسي أهمية خاصة للاعتبارات التالية : الاعتبار الأول   الإشكالية لها طابع استراتيجي لانه في ضوء تصورنا كماركسيين لينينين لدور الحركة الطلابية في الثورة تتحد وتتأسس خطتنا وتكتيكنا وبرنامجنا النضالي, وأي خطا/ انحراف في هدا الجانب سيكون له اخطر النتائج والعواقب على الحركة الطلابية خاصة وحركة الثورة عامة. الاعتبار الثاني   الإشكالية ذات صبغة نظرية وبالتالي تتطلب نوعا من العمق في التكوين الإيديولوجي/ النظري والتملك الخلاق لمبادئ وادوات  التحليل الماركسي.و سياسية لأنها محور الصراع السياسي بين التوجهات السياسية /الإيديولوجية العاملة في حقل الثورة/ الصراع الطبقي بالمغرب. والإشكالية بكل الأهمية التي تحدثنا عنها تفرض علينا معالجتها بالاستناد منهجيا على رؤية شاملة تتأسس على عنصرين مترابطين :   1/ الحركة الطلابية في تطورها وتحولها المستمرين أي في حركتها الدائمة. . 2/ الحركة ال
صورة
سبق للرفيق  محمد اهباص   المعتقل السياسي السابق   على خلفية  نضاله   المتواصل في اطار حركة 20 فبراير ببني بوعياش والاقليم  مقالا  حول الحراك الجماهيري بالريف   تضمن  اطروحات  قوية وعميقة من خلال ما اثارته من اشكالات وقضايا  تدخل ضمن المسكوت عنه في  الحراك  او تظل حبيسة النقاشات الضيقة بين المناضلين الفاعلين في الانتفاضة الشعبية باقليم الريف .. ونظرا  لاهمية الدراسة   والجراة التي عكستها في طرح القضايا والمسائل الملحة للحراك على بساط النقاش العام  والعلني بين المناضلين .. تعيد " الصباح الاحمر " نشرها  من اجل توسيع دائرة توزيعها والاطلاع على محتوياتها على امل ان  تكون بهذا النشر قد فتحت  ورش النقاش الرفاقي الجدي والمسؤول حول القضايا التي اثارتها المقالة . الحراك الشعبي بالريف : أي أفق وأية آليات ؟ مقال للتفاعل موجه إلى المناضلين والمناضلات ومختلف الفاعلين في الحراك الشعبي بالريف.  الناشط محمد اهباض          يشهد الريف حركة احتجاجية جماهيرية قوية منذ أزيد من سبعة أشهرمنذ فاجعة استشهاد َمحسن فكري َ وهي حركة لازالت تنتشر وتتمدد إلى مداشر و قرى لم تشهد احتجاجات حتى
صورة
رسالة الى اطفال وطني ... الى  الاباء والامهات ... تذكر يا ابن بلدي الصغير والكبير بني تجيت والمغرب الشاسع .. وانت تلعب وتلهو وتمرح برمال الشواطئ والبحار  او  المسابح والمنتزهات , والتي لا نعرف عنها شيء الا ما نراه بالتلفاز او الرسومات الملونة بالكتب المدرسية ... وانت تترقب  قدوم ايام العيد  وفرحة  الملابس الجديدة واللعب النارية ... والتحلق  حول مائدة ما طاب ولذة من الشواء والفواكه اللذيذة والمشروبات الطبيعية  والمصنعة ... وانت  تقوم بكل ذلك, لا تنسى  انه يعيش  باحياء بلدتك الفقيرة وباحياء   مدنك الكبيرة والصغيرة , وفي قرى الوطن وهوامشه المنسية والمحاصرة بين الكثبان الرملية والصخور الصماء , او الجبال الشاهقة الارتفاع  ..اطفال في عمر الزهور  يتموا مؤقتا وفطموا من حنان الاباء  او الاخوة الاشقاء البكور منهم . اطفال يتموا  لان العصابة التي تحكم  الدولة , كما قال عنها بطل الريف عبد الكريم الخطابي , اختطفت اباءهم واخوانهم واخواتهم  من بين اسواء الاكواخ والدور البئيسة ومن فوق  الاسرة المهترئة التي تؤرخ لسنوات القهر والفقر والفاقة ..وزجت بهم في الاقبية المظلمة والمرعبة  بس
صورة
كلمة المعتقلين السياسيين للنهج الديمقراطي القاعدي في الذكرى السنوية الثالثة لاستشهاد الرفيق مصطفى مزياني . نقف اليوم بإحدى مناطق المغرب المنسي و المهمش، ببلدة "تانديت" التي خرج من رحم بؤسها وفقرها مناضل فريد و ثائر عظيم، الشهيد البطل مصطفى مزياني، شهيد النهج الديمقراطي القاعدي و الشعب المغربي، نقف لا للبكاء أو النحيب، بل لنجدد العهد الذي يجمعنا، ولنؤكد وفاءنا لنهج ودرب رفيقنا و شهيدنا، نهج ودرب شهدائنا الأبرار، وكل الماركسيين اللينينيين المغاربة، و كل الأحرار و الشرفاء المناضلين لأجل تحرر و انعتاق شعبنا، وبناء سلطته الوطنية الديمقراطية الشعبية، على طريق بناء المجتمع الإنساني المنشود الغير قائم على الملكية الخاصة أساس كل أشكال الاستغلال و الاضطهاد . يوم 13 غشت من كل عام سيظل دوما يوما مشهودا في تاريخ الحركة الطلابية و النهج الديمقراطي القاعدي و الشعب المغربي قاطبة، ففي مثله من سنة 2014، وبعد أسابيع قليلة على تنفيذ مؤامرة اجتثاث النهج الديمقراطي القاعدي (مؤامرة 24 أبريل)، قدم توجهنا المكافح واحدا من أبناءه الأبرار، هو من خيرة ما أنجبتهم تجربته التاريخية الرائدة، شهيدا
صورة
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب    النهج الديمقراطي القاعدي كلمة على قبر الشهيد اليوم تكون قد اكتملت ثلاث سنوات على استشهاد رفيقنا الغالي في النهج الديمقراطي القاعدي مصطفى المزياني بعد خوضه لمعركة الإضراب عن الطعام المفتوح الذي وصل في 13 غشت من سنة 2014، 72 يوم إذ ذاك أعلن رفيقنا العظيم ميلاده الجديد بسقوطه شهيدا بطلا شامخا منتصرا على الأعداء و المتآمرين. مضيفا اسمه في قائمة شهداءنا الأبرار الذين استرخصوا دماءهم من أجل غد مشرق لأبناء شعبنا و للإنسانية جمعاء. هكذا أهدى شهيدنا كباقي شهداء شعبنا روحه الغالية لكل المضطهدين و المظلومين في عالم البؤس و الشقاء الذي يحكمه الرأسمال الجشع همه اعتصار الأرباح و المتاجرة بحياة الناس. فرفيقنا مصطفى مزياني تربى   بين رفاقه في المدرسة القاعدية على الإخلاص و الصدق في العطاء النضالي، على المبدئية في علاقته برفاقه و الجماهير كما كان شديد الكراهية لكل الانتهازيين و المتاجرين بمصالحها من أجل غاياتهم الخاصة ولم يتوانى في فضحهم و إعلان الصراع ضدهم كواجب نضالي. إن رفيقنا العظيم مصطفى مزياني تعلم داخل توجهنا بإيديولوجيته الماركسية اللينيني
صورة
بمناسبة الذكرى 28 لاستشهاد الرفيق عبد الحق شباضة شباضة الرفيق ـ شباضة الشهيد ـ شباضة القاعدي عرفناه للمرة الأولى حين ملأ القاعة صراخا وصخبا بشعاراته الغير موزونة والخارجة عن إيقاع جمهور القاعة، عرفناه بحماسته النضالية المتميزة وبترديده طوال أنشطة الأسبوع الثقافي لشعارات التنديد والإدانة لهمجية النظام خلال انتفاضة يونيو البطولية والإشادة والتنويه بالمقاومة الشعبية الشجاعة . وقع ذلك خلال الأسبوع الثقافي المنظم من طرف تعاضدية كلية الحقوق لموسم 81/82 في إطار الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، فرغم القمع الأسود الذي عرفته الساحة الجماهيرية آنذاك بما فيها الساحة الطلابية التي عرفت تدشينا رسمت ملامحه واقعتين اثنتين، والأولى، انتفاضة يونيو81 بمدن الدار البيضاء المحمدية، الرباط، سلا، وجدة وبركان…الخ أما الواقعة الثانية السيئة الذكر فهي مؤامرة 17 وليس المؤتمر الوطني السابع عشر لأوطم، هذا المؤتمر الذي كان من المقرر أن تقود أشغاله من فوضتهم الجماهير الطلابية لتمثيليتها، ففضلوا التآمر من وراء ظهرها بحثا عن مظلات سياسية، وما أفظعها مهزلة حين يعلم المرء أن المظلات المعول عنها ما كانت عبر طول ت